Powered by Blogger.

Sunday, December 1, 2013

مجموعة قصص جنسية هتدوبكم ع الاخــــــــــــــــــــــر

قصص جنسية
قصص جنسية قصيرة

مع بنت الجار

بعد التحية اود نشر قصتي وان كانت قصيرة فهي حقيقية عدا الاسماء انا كتام اعيش في مدينة صغيرة من ولا دتي وما زلت وقصتي بدأت حين كنت في الخامسة من عمري وسميرة جارتي كانت بنفس العمر اصغر بشهر او كبر بشهر وكنا نلعب لعب الاطفال وصدف ان حدث عرس بنفس المنطقة يعني من الجواروالاقارب وبعد انتهاء الحفلة وتم الزواج وكنا نلعب بفردنا في صباح اليوم الثاني للزفاف وطلبت مني سميرة ان نلعب لعبة العريس والعروس وكنا مندمجين لكني وعلمتني بما يفعل المتزوجون ؟؟ و… ماكنت اعرف بالتفصيل لكني اعرف الذكر ينزو على الانثى بحكم ان بيوتنا قلما تخلو من الدجاج ولابد من الديك وكذلك الحمام .. وطلبت مني ان اريها عيري وفعلت ورفعت هي ثوبها ونزعت لباسها وارتني كسها وطلبت ان ادخل عيري فيه لكني تمنعت وطلبت ان انيكها في طيزها ليس خوفا على عذريتها ولا اي شيء لكني ماكنت اعرف انه اليك من الكس لاني لاسمعت ولا رايت الا كما ذكرت من الدجاج والحمام وربما بعض الحيوانات الداجنة وهي كانت تلح على كسها وانا ارفض الا من طيزها يعني في خرم طيزها والا لا فوافقت وادرتها خلف باب جيراننا الاخر كون بيتهم كبير وطراز قديم والكل اما في الشغل او المدرسة ونحن مازلنا دون سن الدراسة .. وحاولت ان ادخل عيري في طيزها ولم يدخل كون المنطقة جافة لاسيولة لا منها ولا مني فاخبرتني ان ابصق في خرمها وادلكه وكذلك علي عيري حتى ترطب جيدا وادخلته بكل سهوله واستمتعنا كثيرا واثناء دخول عيري فيها تذكرت ان الذكر يضع شيء في الانثى عندما ينيكها وفي حينها كان لايخرج من عيري غير البول وحاولت ان انزل بعض القطرات في طيزها ولم افلح ولا ادري مالسبب وبقينا على هذه الحال لايام عديدة واشهر لكن توسعت ارضاءا لطلبها ان نكتها من كسها وما اظني ازلت عذريتها لانها لاتألمت ولا اي شيء واساسا ماكنا نعرف الغشاء والعذرية وما الى ذلك وما تركنا حفلات العرس الخاصة بنا الا ان اكتشف امرنا وهرنا ولم نعد لبيت الجيران وبعد فترة من الزمن انتقلوا الى مكان اخر وكنت اراها على فترات متباعدة والى مرحلة البلوغ كانت تظهرلي مفاتنها بصورة فيها حياء وتزوج كل منا وتركنا بعضنا والىقصص اخرى مع الاولاد

=============

اتناكت مع ماما

كونت بئالي كذا يوم بكلم شاب سوداني اتعرفت عليه من الانترنت وكان هيتجنن عليا وطلب مني كتير اننا نتئابل بس انا كنت خايفة اروح عندو البيت لانو قالي انو ساكن مع 3 تانيين في نفس الشئة وكونت بس اخليه يدعك زبو على الكام وينزل على صوتي وصوري وبعد كدا لما اطمنتلو ئابلتو مرة في العربية عشان اموصه زي مانا متعودة وامشي على طول بس كان حلو اوي وكنت هتجنن عليه جوايا ودا اللي خلاني بعد كدا اعمل حاجة مجنونة وهيا اني اخليه يجي عندي البيت
كان يوم الجمعة الصوبح وبابا وماما وميري في النادي ومش هيرجعو ابل العصر وكنت بكلمو على سكاي بي وفضل يلح اوي وانا عارفة من جوايا ان المرة دي هوافق وبعدين ئالي لو احب يجيب معاه واحد صاحبو انا اتصدمت جدا منو وروحت ئافلة بس بعد شوية وانا نايمة في السرير غصب عني فضلت اتخيل احساس اتنين رجالة جوايا مع بعض وابتديت اترعش ومش ئدرت اتحكم في نفسي وغصب عني لئيت بكلمو واوافق وائولو على العنوان بس خليتو وعدني مش يعمل اي حاجة غصب عني او يصورني ويستغل الموقف
النوص ساعة اللي بعد كدا كونت فعلا ممحونة اوي وانا بلبس واحوط ميكاب واختار لون الاندر وير والسابو وكنت ابوص في المرايا واتزوق وانا عرفة اني بعمل كدا عشان اكون حلوة في عنين اتنين رجالة جايين كمان شوية عشان ينكوني
لما فتحت الباب كانو مستغربين اوي زي كول حد بيشوفني بنت اول مرة وبعد كدا برضو يهيج اوي عليا وتقريبا مش ادوني فرصة اتكلم معاهم وشالوني على اوضة النوم وانا اديا بتفرك على زبهم فوء البنطلون وادلع وائول براحا عليا شوية وكنت على السرير نايمة على جنبي وئافلة رجليا زي اي ست مكسوفة وابوص عليهم وهما يئلعو هدومهم زي المجانين وبيقولو اكتر كلام بحبو اني شرموطة وجسمي حلو واحسن من اي ست
لما ابتديت اموص وارضع في زبهم ودي حاجة مش تفهمها غير الستات اللي نامت مع رجالة سود كان بتاعهم كبير اوي وليه ريحة فظيعة وبيضانهم خشنة خالص ومنفوخة ومليانة شعر بيشوك بس دا بيهيجنا اكتر لانو بيخليني ست خالص مع راجل اوي كدا ومهما اموص فيه هوما السود مش يجيبو بسرعة ابدا وبتاعهم يفضل يئوف ويجمد اكتر
بمنتهى الصراحة كول اللي فاكراه بعد كدا لما عملت وضع الكلبة وخدت اول واحد من ورا جوايا اني صرخت وغبت عن الدنيا خالص ومش فئت الا على صوت باب الشقة بيتئفل وصوت ماما بينادي عليا
باب الأوضة كنت قافلاه بس مش كنت ئادرة ارود عليها صوتي كان رايح وبسرعة ابتديت البس هدومي وقلعت الباروكة وامسح الميكاب وهما يلبسو وسمعتها تخبط على الباب وتقول قافل ليه رحت معلية صوت الميوزيك اكتر ورديت ايوة ايوة وروحت افتح الباب
كونت واقفة رجليا بتترعش وموش شايلاني ودام باب الاوضة وماما تبوص لي بطريقة مش انساها طول عمري وتقولي
- انتا عندك حد
- اه صوحابي
- وكنتو قافلين الباب ليه؟
مش رديت وكنت بعرف انها فاهمة وبصيت في الارض ولاقيت صوتها عالي اوي: انا هدخل اغير هدومي واطلع الاقيهم مشيو جتجو القرف وحسابك معايا انتا بعدين

دلوئتي لازم تعرفو حاجتين مهمين : ان ماما كانت عارفة اني عندي ميول جنسية للرجالة بس مش تعرف تفصايل اكتر من كدا يعني مش تعرف اني مش بس احب سكس مع رجالة ولا حتى اني سالب بنوتي لاء وبحاول اكون بنت فعلا في كل حاجة لدرجة اني كنت افكر وقتها اتعرف على حد يساعدني في عملية تحويل جنس واسيب البيت واعيش معاه زي مراته
الحاجة التانية وانا عارفة انكم عاوزين تعرفوها هيا ماما شكلها ايه اوكي بودن مبالغة ماما زي ما تكون نجمة بورنو في جمال جسمها واهتمامها بلبسها وانوثتها وكتير كنت بحاول اقلدها في كول حاجة واتخيل نفسي جميلة زيها وليا صدر كبير وطيز ضخمة وتتهز زيها وهي ماشية وكنت احب اتناك بنفس طريقتها
ماما مليانة شوية وشعرها اسود ناعم وبتحب دايما تلبس لبس يبين جمال جسمها وخصوصا رجليها وفتحة صدرها وكتير كنت بتصنت واسمع بابا يتخانق معاها بسبب لبسها وهيا مش تسمع كلامو ودا زائد حاجات تانية هتعرفوها بعدين خلاني اتوقع انها بتمارس سكس مع ناس تانية بس فعلا دا مش كان يزعلني بالعكس كنت احب دا وبعدين لقيت نفسي احب حاجات اكتر زي اني اوري صورها لرجالة على النت واسمعهم يتكلمو عنها بطريقة قذرة ويطلبوا انهم ينيكوها او ينيكونا سوا

عشان كدا واول ماما مشيت مش اتصدمت لما لقيت الاتنين اللي كان زبهم لسا وائف اوي تحت الهدوم بيسألوني عنها وانها تهيج واذا كانت ترضى ينيكوها كلامهم هيجني خالص ورجعني ممحونة اكتر من الاول ومش رديت ونسيت كمان امر ماما ليا ونزلت على الارض بركبي وابتديت ادعك في زبهم وافتح السوستة وانا ائول بصوت كتير دلوع عاوزة اموصو وابتديت فعلا زي اي شرموطة محترفة اموص الاتنين مع بعض والحس وانا بترعش واتخيل ماما تدخل عليا دلوئتي وتوافق تتناك منهم معايا بس دا للاسف مش حصل ولكن حصل حاجة تانية خالص
بعد وئت مش كتير حسيت بواحد منهوم ابتدي يدخل زبو جامد وبسرعا جوا بؤي ويمسك راسي جامد وكونت عارفة اني خلال ثواني هدوء طعم لبنو ومش بس كدا لكن بسبب الطريئة اللي كان ينيك بيها بؤي اني هشربو كلو لاخر نوئطة وابلعو ولما دا حصل كل جسمي ابتدي يترعش وحسيت بيا غرئانة
خالص من تحت وانزل انا كمان من غير ما المس نفسي

غمضت عنيا واستمتعت بالاحساس دا لحد ما خلص خالص وابتدي يخرجو ويضربني بيه على خدي وشفايفي وفي نفس الوئت حسيت بالتاني ابتدي يدخل صوباعو جوا طيزي وابل ما اخلص ائول اااااه لئيتو بينزلني لتحت وفهمت على طول اللي هوا عاوزه وابتديت ائولو بصوت منسون خالص ااااه نكني يا بيبي اااااه عاوزة زبك جوااااا
في اللحظة دي انا كونت على الارض على ايديا وركبي وفاتحا وراكي خالص ورافعة طيزي لفوء وخرمي خالص مفتوح وجاهز عشان يحضن زبو جواه بس مش لئيتو دخلو وبس فضل يدخل صوباعو ويخرجو براحة خالص وانا اترعش وابئى ممحونة اكتر واترجاه ينكني لكن لقيتو دخل صوباعو جوا خااالص ومال عليا وقالي في وداني لما انيك امك الاول يا شرموطة
اتدورت وانا حاسة باهانة وذل مش جربتو ابل كدا وبصوت واطي ئولتلو انا موافئة بس صدئني مش ائدر اطلب منها حاجة زي كدا لئيتو بص لصاحبو وضحكو لبعض وقالي مش محتاجة طلب هيا شرموطة زيك بس امني لينا البيت انتي يا متناكة
كنت مصدومة بجد ومحتارة ومش اعرف اعمل ايه ولقيتهم رايحين ناحية باب الاوضة فجريت عليهم وقولت طب استنو بس بليز هطلع اشوف واجي بليز استنو قالولي طيب بس برعا يلا ابل ما نبرد دقيقة واحدة وهنطلع
لبست الشورت وبلوزة بسرعا وطلعت فلقيت انها لسا في الحمام فخبطت عليها وسألتها بابا وميري جايين امتى يا ماما قالتلي لسا بعد العصر وبعدين زعئت وسألتني اللي عندك مشيو فرديت اه مشيو وفي اللحظة دي عرفت ان خلاص مش فيه حاجة ائدر اعملها وكنت هايجة خالص وانا بتخيلها تتناك منهم وبسرعا روحت افلت باب الشئة بالترباس وفتحت باب اوضتي وشاورلتهم وانا حاسة باكتر احساس قذر ومهين في الدنيا وانا احوط صوباعي على بؤي واقول مش تتكلمو واشاور على الحمام وهما يدعكو زبهم ورايحين عشان ينيكو ماما من غير ما تعرف

باب الحمام طبعا كان مئفول عشان كدا وئفنا عند الباب وابتدو يحاولو يشوفو اي حاجة من الازاز اللي فوء ولقت زبهم وئف خالص وابتدو يدعكو جامد فعرفت انهم شايفين جسمها وهايجين عليها ودا جنني خالص ولئيت نفسي غصب عني بجد انزل على الارض بين رجليهم وابتدي اموص زبهم والحس بيضانهم وانا ادخل صوباعي جوا طيزي لحد ما واحد فيهم شدني من دراعي ورفعني لفوء ووشوشني وئالي بص يا خول على امك الشرموطة بتعمل ايه ولقيتها قاعدة على البانيو وفاتحة رجليها خالص وبتدعك في كسها وهيا غايبة عن الدنيا واضح انها كانت واخدة راحتها خالص وعارفة ان مش فيه حد هنا
وبعدين نزلني بس مش سابني وحضني اوي وخد شفايفي في في شقايفو وفضل يمصها وانا ماسكة زبو وجه التاني وحضني في نفس الوئت من ورا وابتدي يحك زبو في ضهري وطيزي وانا طايرة ومش ئادرة ائف على رجليا رغم اني كنت عارفة انهم يهيجو نفسهم لحد ماما تطلع من الحمام بس كنت مبسوطة خالص وعاوزاهم يعملو كدا اوي وفي وسط دا كلو مش حسيت غير بصوت اكرة الباب تتفتح وصوت ماما بيصرخ ايه دااااا
================

النيك في الملجئ

في احد الايام كنت اسهر عند احد الاصدقاء ويربت بعد منتصف الليل وانا في الطريق بداء القصف المدفعي ايام الحرب الاهليه فركضت واحتميت في مدخل احد الابنيه، فنزل سكان الابنيه الى احد الملاجئ لاحتماء من القصف وهرعة معهم ونزلت الى الملجئ فكان مليئ بالناس ومعظم النساء كانت في ثياب النوم وانقطعت الكهرباء على اثر القصف قدخلت ووقفت في احد الزوايا المظلمه على امل ان احظى باحدى النساء التي ليس معها رجلا وانيكها لانني كنت مهيجا جدا لانني كنت قد شاهد فيلما اباحيا عند صديقي واشتد القصف ونزل مجموعة اخرى من الناس واصبح الملجاء مقتظا لانه الملجاء الوحيد في المنطقه وانا واقف وعند دخول المجموعه الثانيه من الناس دفعوا بالمجموعه الاولى الى عمق الملجاء اي الى الزاويه التي كنت واقفا بها فوجدة امامي امراءة بثياب النوم لا ارى الا قفاها ومن شدة الازدحام التسقت اصبحت قريه منى وامفع النظر فإذا فلم اتمكن من رؤيتها جيدا فأشعلت القداحه واشعلت سيجاره فتقدمت مني هذه المرأة وطلبت سيجاره فأعطيتها واحده واشعلتها وبدانا بالحديث فكانت امراء في الستين من العمر تلبس قميس نوم شفاف ولاحظة انها لا تلبس تحته شئ فسألتها اي تسكن فكانت في نفس البناء وهي وحدها زوجها متوفي والاولادها خروجو من المنطقه وهي بقيت خوفا على بيوت الاولادها وعندما لاحظت شعرتها من خلال قميصها الشفاف ازدت هيجا وكان كلما اشتد القصف سقطت في حضني وانا بدأت العمد ان تعطيني ظهرها واصبحت اشدها واحاول ان اقعدها على زبي المنتصب مثل الحديد وهي عندما احست به به افخادها بقيت جالسه عندها همست في اذنها ان نصعد الى بيتها فقالت مش ممكن شو مش شيف القصف هون أمن عندها حنيتها الى الامام قليلا ورفعت قميص نوها واخرجت زبي وباعدت رجليها ووضعت بعض الريق على راس زبي وعلى كسها ومن ثم ادخلته وبدات انيكها بهدوء كي لا ينتبه احد وكان الجميع يتكلم بالسياسه وعند الوضع وبعد دقائق معدوده افرغت حليبي في كسها فقالت مالك مستعجل بعد ما بلشنا قلت لها لا تخافي حنيكك واحد تاني قالت هلمره حطو بظيزي واحسست عندما ادخلته في ظيزها بعض الضيق فعندما انتهيت سألتها عن السبب فقالت انها لم تنتاك في طيزها منذ مات زوجها من حوالي 10 سنوات فقلت ولماذا لم يضيق كسك قالت لاني احستعمله ياحمار ايم جزه كبيره او خياره لانني دايما بفتش على الاحجام الكبيره لتشبعني واذا لم اوفق استعمل قنينه ونحن خلال الحديث والحليب يسيل على افخادها اقتربت منا امرأه حوالي 45 سنه وعرفتي عليها بأنها ابتها فأخزتها على جنب وتحدثة اليها بعد 15 دقيقه عادة وهمست في اذني اذا ممكن ان انيكها فقلت لها اهلا وسهلا ولكن ما حدا ينتبه من الحاضرين قالت ما تخاف انا واقفي امامكم فأخذتها الى الزاويه المظلمه ووضعة وجهها الى الحائط وطيزا الى ورفة تنورتها وادخلت زبي بها من الخلف وبدأت انيكها وخلال نيكي لها سحبت زبي لانيكها في طيزها فقالت لا احب النك في الطيز فقط نيكني في كسي ولا تضع حليبك في كسي كس لا احبل فأطعت الاوامر وعندما انتهينا كان القص قد توقف والصباح على وشك الضهور واتفقنا ان اعود اليهم لاحقا.

=================

ناكني في كسي


انا ريم من شبرا عمري 18 سنه
دي قصتي مع حبيبي
ارجو ان تنول اعجابكم
كنت بحب واحد من حلوان اسمه احمد
وكان ليا صديق اسمه محمود
كنت بحب احمد جدا عن طريق ةالتليفون
بس مشوفتوش خالص الا عن طريق الصور وكنت بحكي كل حاجه لصديقي محمود وكان عارف ان احنا مشوفناش بعض ولا اتقابلنا خالص
كنت بشك في احمد علي طول علشان كان بيحب البنات وبيحب يهزر مع صديقاتي وياخد ارقام تليفوناتهم وانا كنت بتضايق بس انا مش بحب ابين
وكنت ساعات بتصل بيه بتلاقيه انتظار ويقولي كانت ماما بتكلم قرايبنا في البلد
وكنت بصدقه
انا كنت دايما بحكي لمحمود علي كل حاجه
وحكيتله علي كل حاجه
وقالي انه لو بيحبني مش هيعمل كده
ونصحني ان اسيبه
وسمعت كلام محمود وسيبته لا محمود كان بيعزني وعايز مصلحتي وانا كنت بحترمه جدا
وبعد ما سبت احمد بيومين
لقيت محمود بيقولي ان هو بيحبني وانا كمان كنت بحبه بس اتفاجأت من كلام محمود
وقالي انه عايز يشوفني بس انا رفضت
بالمناسبه محمود اكبر مني بـ10 سنين
واحمد بسنتين بس
وبعدين قالي انه هيزعل مني لو موفقتش
خوفت ع زعله وقابلته بس في بيته عايش مع ولدته واخته واخته مطلقه وولدته ست كبيره المهم اخدت اختي معايا اصغر مني بـ 6 سنين
وروحت لقيت محمود في انتظاري رحب بيا ودخلني انا واختي غرفة نومه وهو بيدخلي كان بيضع ايده علي ظهري وكنت ببعد ايده
وبعدين فرجني علي بيتهم ونزلنا الدور الارضي وبعدين كان عايز يبوسني بس انا رفضت
بس من غير اختي ما تحس
راح ماسك اختي ولف وشها الناحيه التانيه وراح شدني من ايدي وحاول يبوسني من شفايفي بس انا لفيت وشي وباسني في خدي واخدت اختي ومشيت روحت البيت وكلمته فون بس قالي ان هو زعلان علشان كان عايز يبوس شفايفي وقولتله مش هينفع
بس انا كنت فرحانه انه باسني وكان نفسي يبوسني في شفايفي
احنا بنتكلم كل يوم فون ابتدت طريقه كلامه تتغير معايا لجنس وقعد يسألني اسأله غريبه انتي عمرك اتفرجتي علي جنس انتي بتحبي الجنس انا كنت بموت في الجنس بس كان لازم استعبت واقول لا
كنا بنتكلم في يوم وكان بيحاول يكلمني في الجنس كان بيفضل يبوسني في التليفون ويقولي كلام حب كان بيجنني وفي يوم قالي ممكن اطلب منك طلب قولتله اتفضل قالي ممكن تحضني صدرك بايدك انا رفضت وقولت لأ وهو زعل وقالي انه حب مش اكتر وده من حبه فيا وان اسعبت وعملت زي ما قالي وبعدين خلاني لبست الهاندفري وقالي هبوس كل حته فيكي وانا كنت هموت مش قادره ووافقت طبعا وقالي كل مكان هبوسه هتحطي ايدك عليه قولت اوك فضل يبوس شفايفي ورقابتي وصدري وينزل ع بطني لحد ما وصل لاخر بطني وده كله بيقولي علي المكان قبل ما يبوسه ووقفت ايدي لحد اخر بطني وفضل يقولي نزليها شويه وانا متبعاه وبعمل اللي بيقولي عليه لحد ما وصلت لكسي وفضل يقولي ادعكي فيه اوي اوي اوي وانا مش قادره وكسي وجعني اوي لحد ما نام معايا في التليفون بس كان مخليني في دونيا تانيه لحد ما اتفقنا نتقابل تاني بس لوحدنا وانا وافقت
وفي يوم قولت ان انا رايحه المدرسه ورحت عنده البيت واول ما دخلت البيت قابلني بقبله ناااااااااار وحضن خلاني روحت في عالم تاني
وبعدين اخدني وطلع علي فوق كانت والدته واخته عند خالته في اكتوبر ومش هترجع الا بعد يومين
وطلعنا الشقه بتاعته ودخلنا غرفة نومه وحضني وفضل يبوسني في شفايفي ورقابتي لحد ما وصل لحرف صدري ورماني علي السرير ونام فوقي وفتحلي زراير القميص وكنت لابسه براه احمر جااااااامد راح مطلع بزازي وقعد يرضع منهم زي الطفل كنت اول مره احس الاحساس ده لان اول مره حد يلمسني ويطلع علي شفايفي ويدعك زبره في كسي من فوق الملابس
ونزل ع باطني ورفع الجونله وقعد يبوس في رجلي ووراكي وكسي من فوق الاندر
وشهوتي غرقت الاندر
وقلعني الاندر وفتح رجلي ودفن راسه في كسي وانا بقوله دخله في طيزي مش قادره دخله دخله ااااااه ااه اه اه ارحمني تعبانه ارحمني مش قادره كسي وجعني دخل زبرك في كسي دخله حبيبي وروحت قالعه الجونله خااالص والقميص والسوتيان وقلعته البنطلون ومكنش لابس حاجه تحته وكان ابيض وجميل راح نايم علي ضهره وفضلت امص فيه والحسه بلساني واتزوق طعمه مممممممممممم يجنن وكان بيزيدني هيجان
وبعدين راح قالبني علي ضهري ويلحس في كسي ويعضعضه وانا بتلوي مش قادره
لحد لما قولتله نيكني بقي نيكني ي محمود دخله في كسي دخل زبرك في كسي
كسي مولع مش قادره ارحمني فض بكارتي مش عيزاها دخله في كسي لحد ما محمود دخل زبره مره واحده في كسي وصرخت صرخه حسيت كأن الناس كلها سمعتني
وهو يدخله اوي اوي وانا اتأوه
اه اه ااااه ااح اح ااااح اوه اوف مش قادره دخله دخله اوي كسي بيوجعني اوي اوي
انا المتناكه بتاعتك انا بحبك وبحب زبرك وكسي كمان بيحبك انت وزوبرك وهو يقولي كسك حلو اوي يجنن اه اه اااه عايز افضل انيكك مش عايز اجيبهم دلوقتي عايز انيكك علي طول اه اه ااه
انتي جااامده اوي يا ريم كسك جامد هتجوزك مش هقجر اعيش من غيرك ومن غير كسك اه اوف اوف اوو ااااه اه يا زبري
ارحمني يا محمود مش قادره ااااه اه اه اوف اح ااااح كسي كسي
لحد ما اترعشت من شهوتي وهو كمان جابهم في كسي وبعدين راح نايم علي ضهره وانا قعدت عليه واقوم واقعد واروح واجي علي زوبره وهو في كسي ولاول مره اتناك من حد وفي كسي لحد ما اترعشت انا وهو لتاني مره ودخلنا اخدنا شاور تحت الدوش بقبلات ساخنه وجامده وناكني لتالت مره تحت الدوش وانا واقفه
دي قصه حقيقيه حصلت معايا حقيقي ومازالت مستمره
اتمني ان تنال اعجابكم

تابعونا على 
سكســـــــــــاوى العرب






0 comments:

Post a Comment